تجارب أخرى في غوجيك جميلة

علاجات التجميل والشعر

يمكننا في غوجيك جميلة توفير مجموعة من خدمات التجميل والعناية بالشعر. فإذا رغبتم بالحصول على تدريم للأظافر أو طلائها، أو قصة شعر أو غسيله وتجفيفه أو أي من  خدمات العناية بالشعر، قوموا بإعلامنا، فلدينا علاقات مع العديد من المؤسسات المحترمة في المنطقة والتي يمكنها تأمين خبراء تجميل أو مصففي شعر لزيارتكم في الفيلا الخاصة بكم للحفاظ على راحتكم وخصوصيتكم. سيتم إعطاء السعر لخدمات التجميل والعناية بالشعر عند الطلب

الخدمات العلاجية والتدليك

نقدم لكم مجموعة من الخدمات العلاجية وخدمات التدليك، والتي يتم تقديمها بشكل خاص في غوجيك جميلة الهادئ: إما في أحد الكهوف أو الشواطئ الخاصة،

أو في ظل الأشجار أو في الفيلا الخاصة إذا رغبتم. نود أن نعلمكم بأننا نوفر معالجي تدليك  لضيوفنا من الرجال، ومعالجات لضيوفنا من الإناث. سيتم إعطاء السعر للخدمات العلاجية والتدليك عند الطلب

الغوص

يعد الغوص طريقة رائعة لاستكشاف المياه حول شواطئ وكهوف غوجيك جميلة، فالخصائص الجيولوجية المميزة للمنطقة تعني وجود الكثير من الأماكن الرائعة التي يمكن استكشافها. نقوم بتوفير الزعانف والأقنعة وأنابيب التنفس، والتي يتم تعقيمها بعد كل استخدام

الرحلات والجولات

بعض ضيوفنا لا يرغبون أبدا بمغادرة غوجيك جميلة بعد وصولهم، بينما يتشوق آخرون للتجول والترحال. من بين أشهر الأماكن التي يمكنك للضيوف زيارتها:

فتحية و يشيل أوزوملو وكادياندا: فتحية هي مدينة ساحلية نابضة بالحياة، تبعد حوالي 30 دقيقة بالسيارة عن غوجيك جميلة، وتضم العديد من المتاجر والمقاهي والمطاعم. كما يوجد فيها سوق مركزي للأسماك والمحاصيل الطازجة ( مفتوح بشكل دائم ويحتوي عددا من مطاعم الأسماك). كما يقام في المدينة سوق الثلاثاء الكبير وسوق للمزارعين يوم الجمعة. سيجد محبو الثقافة والتاريخ بلا شك العديد من الأضرحة المنتشرة في البلدة، من بينها قبر أمينتاس المنحوت في الجبل. تضم فتحية أيضا متحفا صغيرا يحتوي على معروضات مثيرة للاهتمام في علم الآثار والأصول البشرية يمكنكم التوجه من فتحية بالسيارة عبر المناظر الجبلية الساحرة للوصول إلى يشيل أوزوملو خلال 30 دقيقة، وإذا قدتم السيارة لثلاثين دقيقة أخرى، فستصلون إلى مدينة كادياندا الأثرية الجميلة التي يعود بناؤها إلى ثلاثة آلاف عام

اولودينيز وباباداغي : تشرف قمة باباداغي التي ترتفع ل1988 مترا على مدينة أولودينيز. يقول بعض العارفين أن فيها واحدة من أفضل وأجمل تجارب القفز المظلي في العالم. يمكن للراغبين بخوض مغامرة الطيران الترادفي من على ارتفاع 1700 متر، الانطلاق تحت إشراف طيار مدرب، وقضاء 30-40 دقيقة في التحليق فوق الجبال الشاهقة والمياه الفيروزية، والشاطئ والبحيرة المحمية، مستمتعين بالمناظر الخلابة للساحل أسفل منهم، ثم الهبوط على شاطئ بيلجيكيز. عندها ستكتشفون بأنفسكم سبب تميز وروعة هذا الجزء من تركيا.

دالايان و إيزتوزو: تستغرق الرحلة إلى شاطئ إيزتوزو ساعتين بالسيارة، لكنها تستحق عناء الذهاب، إذ سيسر الزائر عند وصوله إلى الشاطئ الرملي الساحر الممتد لمسافة 4 كيلومترات ونصف، والمياه الضحلة نوعا ما. من النادر أن يزدحم هذا المكان حتى في أوقات الذروة صيفا. وهذا ما يجعله ملائما لإناث السلاحف المائية ضخمة الرأس، التي تضع بيوضها كل عام على الشاطئ. من الأماكن الأخرى التي تستحق الزيارة، مركز DEKAMER للأبحاث خلف الشاطئ، والذي اقامه أكاديميون في جامعة بوماكالي، يقوم أفراد هذا المركز بالعناية بالسلاحف البحرية المصابة أو الضعيفة، كما يراقبون عن كثب حياة صغار تلك السلاحف والبالغة منها، ما يمنحهم المزيد من المعلومات والمعرفة حول هذه الفصيلة المهددة بالانقراض. يمر الطريق الواصل بين  إيزتوزو وداليان ، والذي يستغرق قطعه حوالي ثلاثين دقيقة، عبر مناطق ساحرة تتمتع بتنوع حيوي كبير وبحيرات مالحة. تعد هذه الدلتا منطقة ذات أهمية بيئية بالغة، إذ يمر نهر داليان عبرها. توجد على ضفة النهر بعض القبور الملفتة للنظر والمبنية من الصخر رالمميز  كما توجد على مسافة قريبة منها عبارة يمكنها أن تقل الزوار إلى مدينة كاونوس  الأثرية في كاريا، إذ أن نهر داليان يشكل الحد الطبيعي بين كل من ليسيل وكاريا. تقوم القوارب برحلات يومية عبر النهر تشمل التوقف لتناول الغداء في واحد من مطاعم الأسماك العديدة.

وادي شاكليكنت: يبلغ عمق هذا الوادي (الأخدود) 300 متر (980 قدم)، فيما يصل طوله إلى 18 كيلومترا (11 ميلا). يعتبر أخدود شاكليكنت ظاهرة طبيعية فريدة تستحق الزيارة حتما، خاصة عندما يكون الجو حارا على الساحل، إذ أن سيول المياه المتدفقة عبر صخور الوادي باردة جدا، لأنها عبارة عن ثلوج ذائبة تتسرب عبر الصخور الجيرية في طريقها إلى الأسفل. رغم أن برودة المياه ستفاجئك في البداية، إلا أنها طريقة رائعة للهروب من حرارة الطقس. تنتشر على ضفتي النهر المطاعم التي قامت بإنشاء منصات مريحة لجلوس الضيوف فوق المياه، وتناول أسماك السلمون المرقط والاستمتاع في الوقت ذاته بالجو البارد اللطيف.

خانثوس، ليتون: تبعد آثار خانثوس المذهلة مسافة تقل عن ساعة بالسيارة عن مدينة فتحية. أقيمت هذه المدينة القديمة عند الحدود الحالية بين مقاطعتي أنتاليا ومولا، لتكون عاصمة ليسيا. عرفت الحضارة الليسية كواحدة من أهم حضارات العصر الحديدي في الأناضول. وشكلت بلدة ليتون القريبة المركز الديني لخانثوس، التي تضم ثلاث معابد مخصصة للآلهة ليتو وأرتيمس وأبولو. الآلهة ليتو هي والدة كل من أرتيمس وأبولو في الأساطير اليونانية، ووالدهما هو زيوس. تم إدراج هذا الموقع، إضافة إلى ليتون، إلى قائمة اليونسكو للتراث العالمي، وهو مكان يستحق الزيارة حقا.

باتارا: على بعد 90 دقيقة بالسيارة من غوجيك جميلة، يوجد هذا الشاطئ الساحر الذي يمتد مسافة 18 كيلومترا، ويشكل منطقة هامة أخرى لتكاثر السلحفاة البحرية ضخمة الرأس. إلى جانب الأهمية البيئية للشاطئ، فإن موقع باتارا الأثري يزيد من أهمية المكان التاريخية، ونتيجة لتلك الأهمية، فقد تم تجنب إقامة المشاريع التنموية على نطاق واسع. في العصور القديمة، كانت باتارا تضم ميناء طبيعيا كبيرا، طمر مع مرور الزمن. اشتهرت المدينة في أوج قوتها بمعبدها ووجود رسول أبولو، والذي كان يعرف بأنه التالي في الأهمية بعد رسول دلفي. يقال أن مدينة بارتار قد تأسست على يد ابن أبولو وأنها مسقط رأس القديس نيكولاس، الذي أصبح أسقف ميرا ويعرف كذلك بلقب سانتا كلوز.  

مواقع أثرية أخرى:

إضافة إلى المواقع الليسية التي ذكرناها، هناك أيضا أطلال قلعة تيلوس الليسية ، وموقعا سيديما وبينارا اللذان لا يقلان أهمية عنها رغم عدم إمكانية الوصول إليهما.

للمزيد من المعلومات والخيارات يرجى التواصل مع موظفينا في خدمة الكونسييرج

اختر أحد الأنشطة

 

صيد السمك

 

الإبحار

 

غوص سكوبا

 

مسارات التسلق في غوجيك جميلة

 

ركوب قوارب الكاياك

 

ألواح التزلج بالوقوف

SUP

 

تناول الطعام على الشاطئ

 

التجارب الأخرى